الملف التعريفي
هو الأوّل والآخر
إن «موسوعة أصفهانيكا» كنزٌ زاخر بالعلوم والمعارف، يقدّم معلومات شاملة عن ما يناهز ألف وسبعمئة عام من تاريخ أصفهان وثقافتها وحضارتها. وقد كانت إقلیم إصفهان، برموزها المتنوعة، موطناً دوماً لأناس من أعراق وأديان ومذاهب وأذواق شتّى. في موسوعة أصفهانيكا، يمكنك استكشاف جميع أوجه أصفهان الجميلة والعريقة والخالدة والمليئة بالمشاهد الآسرة، والتعرّف على تاريخها الحلو والمرّ من خلال مقالات علمية أكاديمية (جامعية) موثّقة. المقالات والعناوين متاحة بترتيب أبجدي وحسب الموضوع. في الخطوة الأولى، تُنشر مقالات الموسوعة عبر الإنترنت فقط؛ وفي مرحلة لاحقة (لم يُحدد توقيتها بعد) قد تُنشر بصيغة ورقية إذا اقتضت الضرورة.
مجلس الإدارة

السيد عليرضا حسيني
مدير المشروع

سعيد عدالت نجاد
رئیس التحریر ونائب الرئيس للشؤون العلمية

إحسان مشکلاني
نائب الرئيس للشؤون التنفيذية

أصغر أذربايجاني
مدیر العلاقات العامة والدولیة
الزملاء
أكبر قرباني: مدير مكتب الموسوعة ومسؤول قاعدة بيانات العناوين و رصد المقالات
نازنين شهيدي: رئيس فرع العمارة
سعيد كريمي: رئيس فرع التصوّف والعرفان
السيّد محمد رضا ابن الرسول: رئيس فرع اللغة والأدب العربي
سعيد شفيعيون: رئيس فرع اللغة والأدب الفارسي
محمد مهدي إسماعيلي: رئيس فرع اللهجات واللكنات
مهدي حبيب اللهي: محرر النسخة الإنجليزية للموسوعة
فرهاد خسروی: رئیس فرع الخط والحرف الیدویة
برويز سلماني: محرر النسخة العربية للموسوعة
محمد مالکی: محرر النسخة العربية للموسوعة
علي نيك يار: مسؤول متابعة الشؤون التنفيذية
فاطمة عرب زاده: محررة
أكرم كبكي: محررة
معصومه الیاسبور: محررة
سمين قطبي: مدير قسم الببليوغرافيا
محمد صدرا مقصودي: معالج محتوى الموقع بالفارسية والعربية
فاطمة حسيني: معالجة محتوى الموقع بالإنجليزية
الشركاء المؤسسيون:
- محافظة أصفهان
- بلدية أصفهان
- مجلس مدينة أصفهان
- غرفة تجارة وصناعة أصفهان
- مركز إدارة الحوزة العلمية بأصفهان
- جامعة أصفهان
- جامعة أصفهان للتكنولوجيا
- مؤسسة دائرة المعارف الإسلامية (طهران)
- شركة بهين مبتكران إيده
- مكتب الإعلام الإسلامي للحوزة العلمية بأصفهان
الشركاء الأفراد:
- مهدي جمالی نجاد
- علي قاسم زاده
- غلام علي حداد عادل
- حسن طارمي راد
- حسن مظاهري
- عبد الأمير خطاط
- عبد الرسول أحمديان
- فريبورز راهدان
- نصر الله بورجوادي
- فضل الله صلواتي
وجميع المؤلفين الذين وردت أسماؤهم في نهاية المقالات.